تعتزم فيس بوك إتاحة خيارات “ردود الفعل” التي ستُضاف إلى جانب خيار “الإعجاب” Like في جميع دول العالم؛ وذلك قريبًا، وفق ما نقلت وكالة بلومبيرج الإخبارية عن الرئيس التنفيذي للمنتجات لدى الشركة. وأكد كريس كوكس لبلومبيرج أن خيارات “ردود الفعل”، التي كشفت عنها فيس بوك العام الماضي، ما هي إلا أسابيع قليلة قبل أن توفرها الشركة لجميع مستخدمي أكبر شبكة للتواصل الاجتماعي في العالم.
وكانت فيس بوك قد بدأت منتصف كانون الثاني/يناير الجاري اختبار خيارات “ردود الفعل” في اليابان لتكون الدولة السادسة التي يجري فيها اختبار الميزة الجديدة، وذلك تمهيدًا لإطلاقها لجميع المستخدمين. وكانت الشركة، التي تملك أكبر شبكة للتواصل الاجتماعي في العالم مع ما يزيد عن 1.55 مليار مستخدم نشط شهريًا، قد كشفت عن الميزة الجديدة في شهر تشرين الأول/أكتوبر الماضي.
وبدأت فيس بوك اختبار خيارات “ردود الفعل”، التي تتيح للمستخدمين الرد على المحتوى المنشور على الشبكة من خلال عدة خيارات من العواطف، من بينها الحزن والغضب، فضلًا عن الإعجاب، في أيرلندا وإسبانيا.
ثم وفي تشرين الأول/أكتوبر 2015 نقلت الشركة التجربة إلى تشيلي، ثم إلى البرتغال والفلبين في تشرين الثاني/نوفمبر. وقبل الكشف عن الخيارات الجديدة كثر الحديث عن أن فيس بوك تعمل على زر جديد لإبداء “عدم الإعجاب” في أيلول/سبتمبر الماضي، لكن مارك زوكربيرج قرر أن الخيار الثنائي للإعجاب أو عدم الإعجاب لن يجدي. وكان زوكربيرج قد أعلن العام الماضي أن ميّزة عدم الإعجاب من أكثر الميزات التي يسأل عنها، وقال “ما يريده الناس حقًا هو القدرة على التعبير عن التعاطف. فليس كل لحظة هي لحظة جيدة”.
وأضاف ” لدينا فكرة ستكون جاهزة للاختبار في وقت قريب، واعتمادًا على مدى نجاحها، سنطرحها على نطاق أوسع”. وقال مارك إنه لا يرغب بتحويل شبكته الاجتماعية إلى مجموعة مشاركات بحالات إعجاب وعدم إعجاب فقط، خصوصًا أن بعض المشاركات قد تكون مهمة لأصحابها وتسجيل عدم الإعجاب من قبل الأصدقاء قد يكون سلبيًا جدًا.
وكانت فيس بوك قد بدأت منتصف كانون الثاني/يناير الجاري اختبار خيارات “ردود الفعل” في اليابان لتكون الدولة السادسة التي يجري فيها اختبار الميزة الجديدة، وذلك تمهيدًا لإطلاقها لجميع المستخدمين. وكانت الشركة، التي تملك أكبر شبكة للتواصل الاجتماعي في العالم مع ما يزيد عن 1.55 مليار مستخدم نشط شهريًا، قد كشفت عن الميزة الجديدة في شهر تشرين الأول/أكتوبر الماضي.
وبدأت فيس بوك اختبار خيارات “ردود الفعل”، التي تتيح للمستخدمين الرد على المحتوى المنشور على الشبكة من خلال عدة خيارات من العواطف، من بينها الحزن والغضب، فضلًا عن الإعجاب، في أيرلندا وإسبانيا.
ثم وفي تشرين الأول/أكتوبر 2015 نقلت الشركة التجربة إلى تشيلي، ثم إلى البرتغال والفلبين في تشرين الثاني/نوفمبر. وقبل الكشف عن الخيارات الجديدة كثر الحديث عن أن فيس بوك تعمل على زر جديد لإبداء “عدم الإعجاب” في أيلول/سبتمبر الماضي، لكن مارك زوكربيرج قرر أن الخيار الثنائي للإعجاب أو عدم الإعجاب لن يجدي. وكان زوكربيرج قد أعلن العام الماضي أن ميّزة عدم الإعجاب من أكثر الميزات التي يسأل عنها، وقال “ما يريده الناس حقًا هو القدرة على التعبير عن التعاطف. فليس كل لحظة هي لحظة جيدة”.
وأضاف ” لدينا فكرة ستكون جاهزة للاختبار في وقت قريب، واعتمادًا على مدى نجاحها، سنطرحها على نطاق أوسع”. وقال مارك إنه لا يرغب بتحويل شبكته الاجتماعية إلى مجموعة مشاركات بحالات إعجاب وعدم إعجاب فقط، خصوصًا أن بعض المشاركات قد تكون مهمة لأصحابها وتسجيل عدم الإعجاب من قبل الأصدقاء قد يكون سلبيًا جدًا.
إرسال تعليق